خاص/ مدونة سنة العراق
بقلم/آملة البغدادية
ظهرت مؤخراً وعلى حين غرة ، قرارات التبرأ من الجهاد الكفائي الذي أفتى به المرجع الأكبر للخراب السيستاني الإيراني ، وقد جاءت الصيحات بأشكال متعددة منها ما هو قرار شجاع حازم ، وآخر نداءات للمرجعية بفتوى مضادة ، وكلاهما يعد من أهم الخطوات التي يتخذها المكون الشيعي لوقف تدفق الحشود لقتال آهل السنة في أكبر مؤامرة على العراق ، وهي بلا شك أكبر مخاطر العداء المستقبلي في ثارات لا تهدأ بين الطرفين السني والشيعي .
من الملاحظ في الفترة الأخيرة المتمثلة بالشهر المنصرم ، فقد كانت أعداد القتلى من الجيش والحشد مع القوات الإيرانية بالالاف مما حدا الإعلام المسيس على إخفاءه خشية النقمة والتمرد ، فقد صدقت توقعاتهم التي جعلتهم تخفي الجثث في المستشفيات ضمن القسم المخصص بالقسم العدلي التشريحي حيث البرادات لحفظها . لقد وصلت حقيقة تراكم الجثث في البرادات والطب العدلي من أكثر من مصدر ، حيث اعترف الإرهابي ( أحمد الجلبي) بوجود مئات الجثث في مطار المثنى ، وشهادة دكتور مناوب في مستشفى مدينة الطب وتحديدا في قسم المشرحه . يقول بلغت عدد جثث قتلى الحشد الشعبي لدينا اكثر من ١٤٠٠ جثة منذ بدء عمليات أقتحام الفلوجه .. الجثث تملئ الممرات .هنالك لجنة من العصائب تقوم بتسليم ٥٠ جثة فقط كل يوم اثنين من كل اسبوع وبواقع ٥ جثث لكل محافظه خوفاً من غضب جماهيري يعم تلك المحافظات، هذا نصاً من صفحة الشاعر وليد الخشماني حفظه الله . كما دعت لجنة حقوق الانسان في مجلس محافظة النجف إلى إنشاء 3 مقابر جديدة بحجة تهيئتها كمقبرة نموذجية توثق الإرهاب ! .
بعد عام على فتوى الإرهابي السيستاني وآلاف القتلى من الشيعة الذين تطوعوا تحت عناوين الدفاع المقدسات تارة والتحرير تارة أخرى ، قد نفذ الصبر على صعوبة العيش مع القتال في جبهات لا حمل لهم ولا طاقة بها ، وقد تبين أنهما أكذوبة ، فلا هي دفاع عن مقدسات ولا تحرير إنما هي ثمار التربية التكفيرية العدائية لأهل السنة على مر التاريخ برايات الثأر لآل البيت ، وما زاد الأمر وبالاً على العراق أن إيران هي الحاكم الفعلي في العراق المطلوب ثأر قتلاهم في حرب الثمانينات، عدا هذا وذاك فالعراق لا يمكن أن يُسيطر عليه بما عرف عنه من رجال بأس ووطنية فهم جمجمة العرب ، فوجب أن يتم ضعف العراق لتدوم سطوة الفرس ، وهيهات فالله يملي لهم أن كيده متين ثم يأخذهم أخذ عزيز مقتدر بعد فضح نواياهم بما كسبت أيديهم على أرض الواقع .
من قرارات التبرأ من الفتوى الشيطانية
بتاريخ 19/7/2015
اعلنت مجموعة من عشائر الفرات الاوسط في محافظة بابل،اليوم الاحد،رفضها فتوى مايسمى (الجهاد الكفائي) للمرجع السيستاني.
وجاء في نص الاعلان ما ياتي :
نحن مجموعة من عشائر الفرات الاوسط اجتمعنا في محافظة بابل واعلنا عن عدم دعمنا لاي قتال بين الشيعة والسنة ونعلن من هنا عن رفضنا لفتوى الجهاد الكفائي التي اعلنها المرجع السيد السيستاني ونحن نقف مع ابنائنا واخوتنا وانفسنا السنة ولم نقاتلهم بعد اليوم لاننا غرر بابنائنا وعليه ندعم بقوة عملية وقف التقاتل بين السنة والشيعة ونطالب كل الجهات بوقف نزيف الدم باسرع وقت ممكن.
مع أن البعض قد كذّب الخبر بسبب صورة مرفقة لاجتماع عشائري في غزة إلا أن الخبر أُلحق بالعديد من شبيهاته، ولعل من أهمها هو توجه عدد من الشباب إلى بيت المرجع السيستاني في النجف طالبين المقابلة بشأن الفتوى المهلكة ، وأدناه نصوص منقولة توثق مدى التّذمر الحاصل من جهة ، ومن جهىة أخرى تبين شرخ جذري لعقيدة الولاء للمرجعية بدون نقاش كونها تمثل المعصوم نيابة عن الله تعالى في دينهم المبتدع في فارس قبل مئات السنين . فقد وصل السيل الزبى ، واكتضت مقبرة النجف (وادي السلام) واكتضت الأخريات التي استحدثت بتعتيم إعلامي كبيرحتى تناهى للأسماع دعوة الإرهابي قيس الخزعلي قائد عصائب المصائب عليهم بضرورة تخصيص مقبرة لقتلى الحشد ، وهذا الأمر تزامن مع فتوى السيستاني الملحقة لتطوع الطلبة من أعمار صعيرة وصولاً إلى الجامعات مما يعني اندثار جيل بأكمله في حرب خاسرة تمثل ثارات بني صفيون لا ثارات آل البيت . لهذه الفتاوى صدى سلبي خاصة لطلبة وجيل أطلع على العالم هبر النت ورأى التقدم والحضارة التي تهز وجدان العراقي من الفروق الهائلة في العراق في ظل حكم الشيعة التي سببت كل التخريب مع أحتلالين غاشمين تتغاضى عنه الدولة ومليشياتها التي أصبحت حاكمة لا محكومة بأي قانون ، وهذا بشهادة مسئول سابق في الحكومة .
بتاريخ 29/7/2015
اعلن مجموعة من طلبة جامعة البصرة جنوب العراق براءتهم من التقاتل الذي يحصل في المناطق الغربية من العراق عادين الامر بالمهزلة التي يجب ان تتوقف جاء ذلك في بيان نشره الطلبة في مواقع التواصل الاجتماعي ووزعوه في عموم مناطق البصرة وداخل اروقة جامعة البصرة حيث جاء في البيان " نحن مجموعة من طلبة جامعة البصرة من مختلف الكليات نعلن براءتنا من التقاتل بين السنة والشيعة ونعلن رفضنا للانصياع لاي تحريض وتحشيد للذهاب للقتال في المناطق الغربية كما اننا كطلبة نناشد مرجعية السيد السيستاني بايقاف الفتوى التي تحولت لقتال اخوتنا السنة وليس قتال داعش اذ استغل ضعاف النفوس الفتوى للسرقة والقتل الطائفي " وجاء في البيان كذلك " كما اننا نؤكد ونجدد رفضنا لفتوى التحشيد الطائفي المقيت ضد اهل السنة وخصوصا الابرياء منهم الاطفال والنساء والعوائل الامنة ولان المسؤولية مضاعفة علينا كطلبة جامعة فاننا نوضح باننا لا علاقة لنا باي شخص يذهب للقتال هناك بحجة فتوى الجهاد الكفائي واننا غير مسؤولين عن استخدام اسمنا في أي تحشيد طائفي من قبل الاحزاب في مناطق جنوب العراق"
بتاريخ 30/7/2015
خاص/البصرة/علي ناجي الموسوي
قام يوم امس العشرات من طلبة جامعة البصرة بزيارة الى جامع موسى الكاظم (ع) في مدينة الحيانية واللقاء مع معتمد المرجع الشيعي السيستاني هناك السيد عماد البطاط حيث طالب طلبة الجامعة السيد عماد البطاط بضرورة ايصال صوتهم الى المرجع السيستاني من اجل ايقاف فتوى الجهاد الكفائي وايقاف تحشيد ابناء مناطق جنوب العراق لخوض معارك في المناطق الغربية ، وحصلت مشادة خلال اللقاء اسفرت عن تشنج الجانبين خلال الحديث والتعبير عن وجهات النظر وانتهى اللقاء بخروج الطلبة منزعجين بعد ان وبخهم السيد عماد البطاط وطالبهم بالاسراع بالالتحاق بجبهات القتال بدلاً من التعذر والاعتراض على فتوى الجهاد الكفائي.واعرب متابعون عن خشيتهم من تراجع التحاق الشباب بجبهات القتال في الفترات الاخيرة بعد تراجع شعبية فتوى الجهاد الكفائي وتراجع ارقام الملتحقين للقتال من شباب مناطق جنوب العراق/انتهى.
وهناك إعلان من شيعي معلم من عشيرة بني عقبة أعلن برائته من فتوى الجهاد الكفائي، ومعه أفراد عشيرته وموثقة بصورته والله أعلم .
أما ما نشر من تسجيل موثق بالصوت والصورة لأحد مواطني البصرة وهو يعلن رغبته بقوة مع مجموعة على الانضمام لداعش جراء استخفاف الحكومة بهم وبمتطلبات حياتهم بشكل يوازي ما للعراق والبصرة خاصةً من ثروات، ونأمل أن تكون صحوة بعد غفوة عن حقيقة التشيع وتسخير الشيعة كخدم لا غير باستعباد ومذلة ، مع فقر زاد عن حقبة النظام السابق رغم ازدياد وارد العراق أضعاف مضاعفة تكفي لثلاث دول برفاهية تفتقر إليها أرقى أحياء بغداد . إن هذا الاستعباد المخضب بالدم ربما هو الدافع لصحوة متأخرة كان ثمنها غالياً ليفهم الشيعي حقيقة وظيفته ووجوده للمراجع السطوة والسلطة ، وبالمقابل ولاء الأحزاب الشيعية التي يقودها مراجع وعمائم تغرف من خيرات العراق وتهب ما تأمر به إيران ومراجعها كونها المرجعية العليا للشيعة كما تلقب نفسها برضا شيعي مطلق .
إن الشيعة لم تتعظ من نداءات أهل السنة برفض الفتوى المهلكة لهم أولاً، فقد تجاهلوا الحس الوطني السني المسئول رغم اعتداءات الشيعة بحجة الثأر للقائد محمد ــ وهي فرية ومؤامرة مكشوفةــ في أول أيام الهجوم على الفلوجة حين كرّمها الشيخ المجاهد (رافع الجميلي) بالطعام وارتداء الدشداشة بدل اللباس العسكري ، وقد تكلف بتوصيلهم لأقرب نقطة إلى كربلاء ، ولم تنفع هذه الأخلاق العالية التي كنا نراها سذاجة سنية بدافع عشائري سامي معروف . أما أن تكون آثار صدمة ثم تزول بسبب قتلاهم بالآلاف مع تعطيل الحياة مع استنزاف أموال الخزينة التي انعكست على المواطنين في كل الأحوال فالمستقبل سيكشف لنا التركيبة الشيعية بأجلى صورة لهم أولاً قبل أن تكون لباقي المكون العراقي .
لقد دق ناقوس الخطر عند كبار قادة الأحزاب الشيعية أمام التظاهرات الأخيرة بفعل انعدام الكهرباء في الوسط والجنوب، وحتماً سيكون هناك تحرك بأمر المرجعية ذاتها للحفاظ على المافيات التي أوجدتها . مع هذا نشك أن الشيعة سيكون قرارها التبرأ من الفتوى للمرجعية العليا في العراق ، فقد أحكم علماء الفرس أحفاد أبن سبأ نسج هذا الدين من وهم الغائب الذي ينوبه على الأرض قدسية لا يمكن أن يرد عليها وإلا كان كالرد على الله . هذا في كتبهم ، وفي ذاكرتهم الموروثة كتنويم للعبودية , لقد بدأ الشيعة بالتململ حد الضيق ، وخاصة عندما يصحون على صوت العيارات النارية كإشارة لطوابير القتلى بدون انقطاع وبشكل يومي تعلنها مدوية أن هذا مصير أطفالكم بعد أوامر المرجعية بالتطوع للطلبة، وها هي أطفالهم التي تخلت عن الحياة البريئة واللعب والتعليم إلى جنود تحمل أسلحة في أتون الحرب مع رجال أعجزت آباءهم . إن العجب لا ينقضي فحتى مع انكشاف أكاذيب الانتصارات الوهمية التي ينسجها الإعلام الشيعي المكلف للخزينة المليارات بجيش ألكتروني يكتسب من مآسي بيته كأحقر ما يكون، فلا نعلم ما الذي يفيق هؤلاء بعد فاجعة التطبيق الفعلي للتشيع المغاير تماماً للنظرية المثالية باتباع آل البيت، فالفساد والخراب في كل مناحي الحياة وإلى تردي مستمر.
وإن الحيرة لا تنقضي في عدم ورود تساءل منطقي حول فتوى السيستاني الان ضد قتال العراقيين ومنعها ضد الأمريكان، مع أننا أهل السنة نفهم الأسباب منذ اليوم الأول ، ونعلم كذلك منعها من قبل مقتدى الصدر وجعلها سلمية بهذا الواقع الذي وصلنا إليه .
لا زلنا نأمل ولو واحد بالألف أن يكون أي الخيارين مدعاة التخطيط لقلع أسس الحكم الجائر بكل أحزابه وأطماعه التي اعترضت على حزب واحد ، لكن ترى من هو هذا النموذج المختلف ؟ يقيناً لا يوجد حتى في حسابات عوام الشيعة وإلا لما رفعوا في تظاهراتهم صور الندم على طاعة المرجعية واختيار التحالف .
هل يعلم الشيعة أنهم في أدنى مراتب الاستخفاف بالعقول والذلة حين تكون خطة أحبارهم هي نشر الجور والفساد تعجيلاً للظهور ؟
متى يفهموا أن الدين الحق والحكم السني هو الحل ؟ والله المستعان والعاقبة للمتقين
وهناك إعلان من شيعي معلم من عشيرة بني عقبة أعلن برائته من فتوى الجهاد الكفائي، ومعه أفراد عشيرته وموثقة بصورته والله أعلم .
أما ما نشر من تسجيل موثق بالصوت والصورة لأحد مواطني البصرة وهو يعلن رغبته بقوة مع مجموعة على الانضمام لداعش جراء استخفاف الحكومة بهم وبمتطلبات حياتهم بشكل يوازي ما للعراق والبصرة خاصةً من ثروات، ونأمل أن تكون صحوة بعد غفوة عن حقيقة التشيع وتسخير الشيعة كخدم لا غير باستعباد ومذلة ، مع فقر زاد عن حقبة النظام السابق رغم ازدياد وارد العراق أضعاف مضاعفة تكفي لثلاث دول برفاهية تفتقر إليها أرقى أحياء بغداد . إن هذا الاستعباد المخضب بالدم ربما هو الدافع لصحوة متأخرة كان ثمنها غالياً ليفهم الشيعي حقيقة وظيفته ووجوده للمراجع السطوة والسلطة ، وبالمقابل ولاء الأحزاب الشيعية التي يقودها مراجع وعمائم تغرف من خيرات العراق وتهب ما تأمر به إيران ومراجعها كونها المرجعية العليا للشيعة كما تلقب نفسها برضا شيعي مطلق .
إن الشيعة لم تتعظ من نداءات أهل السنة برفض الفتوى المهلكة لهم أولاً، فقد تجاهلوا الحس الوطني السني المسئول رغم اعتداءات الشيعة بحجة الثأر للقائد محمد ــ وهي فرية ومؤامرة مكشوفةــ في أول أيام الهجوم على الفلوجة حين كرّمها الشيخ المجاهد (رافع الجميلي) بالطعام وارتداء الدشداشة بدل اللباس العسكري ، وقد تكلف بتوصيلهم لأقرب نقطة إلى كربلاء ، ولم تنفع هذه الأخلاق العالية التي كنا نراها سذاجة سنية بدافع عشائري سامي معروف . أما أن تكون آثار صدمة ثم تزول بسبب قتلاهم بالآلاف مع تعطيل الحياة مع استنزاف أموال الخزينة التي انعكست على المواطنين في كل الأحوال فالمستقبل سيكشف لنا التركيبة الشيعية بأجلى صورة لهم أولاً قبل أن تكون لباقي المكون العراقي .
لقد دق ناقوس الخطر عند كبار قادة الأحزاب الشيعية أمام التظاهرات الأخيرة بفعل انعدام الكهرباء في الوسط والجنوب، وحتماً سيكون هناك تحرك بأمر المرجعية ذاتها للحفاظ على المافيات التي أوجدتها . مع هذا نشك أن الشيعة سيكون قرارها التبرأ من الفتوى للمرجعية العليا في العراق ، فقد أحكم علماء الفرس أحفاد أبن سبأ نسج هذا الدين من وهم الغائب الذي ينوبه على الأرض قدسية لا يمكن أن يرد عليها وإلا كان كالرد على الله . هذا في كتبهم ، وفي ذاكرتهم الموروثة كتنويم للعبودية , لقد بدأ الشيعة بالتململ حد الضيق ، وخاصة عندما يصحون على صوت العيارات النارية كإشارة لطوابير القتلى بدون انقطاع وبشكل يومي تعلنها مدوية أن هذا مصير أطفالكم بعد أوامر المرجعية بالتطوع للطلبة، وها هي أطفالهم التي تخلت عن الحياة البريئة واللعب والتعليم إلى جنود تحمل أسلحة في أتون الحرب مع رجال أعجزت آباءهم . إن العجب لا ينقضي فحتى مع انكشاف أكاذيب الانتصارات الوهمية التي ينسجها الإعلام الشيعي المكلف للخزينة المليارات بجيش ألكتروني يكتسب من مآسي بيته كأحقر ما يكون، فلا نعلم ما الذي يفيق هؤلاء بعد فاجعة التطبيق الفعلي للتشيع المغاير تماماً للنظرية المثالية باتباع آل البيت، فالفساد والخراب في كل مناحي الحياة وإلى تردي مستمر.
وإن الحيرة لا تنقضي في عدم ورود تساءل منطقي حول فتوى السيستاني الان ضد قتال العراقيين ومنعها ضد الأمريكان، مع أننا أهل السنة نفهم الأسباب منذ اليوم الأول ، ونعلم كذلك منعها من قبل مقتدى الصدر وجعلها سلمية بهذا الواقع الذي وصلنا إليه .
لا زلنا نأمل ولو واحد بالألف أن يكون أي الخيارين مدعاة التخطيط لقلع أسس الحكم الجائر بكل أحزابه وأطماعه التي اعترضت على حزب واحد ، لكن ترى من هو هذا النموذج المختلف ؟ يقيناً لا يوجد حتى في حسابات عوام الشيعة وإلا لما رفعوا في تظاهراتهم صور الندم على طاعة المرجعية واختيار التحالف .
هل يعلم الشيعة أنهم في أدنى مراتب الاستخفاف بالعقول والذلة حين تكون خطة أحبارهم هي نشر الجور والفساد تعجيلاً للظهور ؟
متى يفهموا أن الدين الحق والحكم السني هو الحل ؟ والله المستعان والعاقبة للمتقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق