الثلاثاء، 21 أبريل 2015

تنزيهاً لرئيس رابطة خطباء بغداد لتشابه الأسماء / فضيحة الضال عدنان الجنابي مادح جحش


 إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ ٱللَّهُ عَنِ ٱلَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي ٱلدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُواْ عَلَىٰ إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلظَّالِمُونَ ) الممتحنة الآية 9




خرج علينا شيخ متسنن في الفضائيات الرافضية يمجد بالحشد المجرم الشيعي (جحش) الذي قتل ونهب وحرق برايات ثأر صفوية مستشهداً بآيات الله في غير موضعها ، ويطالب بقطع لسان من يتكلم عن جحش !
 ولم يكتف هذا الضال بل صار يمدح مفتي الدم والرذيلة حبر الشيعة الأكبر في العراق علي السيستاني ويتمنى دوام ظله ، ويدعي الأخوة السنية الشيعية مع هؤلاء الذين يسبون سادتنا أبي بكر وعمر وعثمان ويطعنون بأم المؤمنين رضي الله عنهم أجمعين
ثم يطعن السعودية وشيخ الأزهر لأنه أدان المليشيات 
ويا تشابه الخطاب الرافضي !

مؤسف أن نشهد هذا الكفر بعد 12 عام من الفساد في العباد والبلاد وفساد العقيدة من قبل هؤلاء الضالين 
هذا الضال إسمه عدنان الجنابي امام جامع شرحبيل في منطقة الفضيلية في بغداد
 وليس هو رئيس رابطة خطباء بغداد كما ظهر في العنوان 






هذا هو الشيخ عدنان العاني حفظه الله
رئيس رابطة خطباء بغداد 
وامام وخطيب جامع الحسنين في العامرية في بغداد ..


يساند الحراك السني ويدين المليشيات والحكومة الصفوية 


حقاً

نعيش في زمن الغزو الاثم محن تتخللها منح التمحيص وكشف زيف عمائم السنة الفسقة ، فقد تبين عفن عقائد كثيرة انتسبت للسنة وهي أبعد البعد عنه بموالاتها للتشيع ومدح مراجعهم الكفرة ومليشياتهم الفجرة 
من أمثال هؤلاء الشيخ خالد الملا الذي يتزعم جماعة علماء العراق الذي هو بالحقيقة مجلس وهمي لا يوجد به غيره ، وقد صدره الإعلام الصفوي في كل مهام الخلط السياسي وتلميع أكذوبة التعايش والأخوة ولاطائفية الحكومة ، وما أكثر فضائح هذا المرتد قاتله الله وما أسوء خاتمته 

والآخر هو رئيس أهل السنة والجماعة الشيخ مهدي الصميدعي الذي ظهر قبل سنين يصافح الإرهابي قيس الخزعلي رئيس عصائب أهل الحق(الباطل) 


هؤلاء وأمثالهم هم من أسباب إبادة أهل السنة في العراق وتشيعه لصالح إيران
 بحجة الوطن 

حسبنا عليهم ونعم الوكيل


فضيحة مزدوجة هي لهذه النجاسات قبل أن تكون لقناة الفيحاء الرافضية

ولا ندري هل هو منقول من قناة بغداد الفضائية !أم تزوير آخر ، والله المستعان 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق