الجمعة، 28 ديسمبر 2012

الخميس، 27 ديسمبر 2012

الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012

الحكومة الشيعية واستهداف ممثلي السنة فيها – تصميم ( عربي + انجليزي)


الحكومة الشيعية واستهداف ممثلي السنة فيها – تصميم ( عربي + انجليزي)
التصميم باللغة العربية


التصميم باللغة الانجليزية


قسم التصميم في مشروع عراق الفاروق
الثلاثاء 25/12/2012 م



الجمعة، 21 ديسمبر 2012

مقال الأخ نذير العراقي حول اعتقال فوج حماية الدكتور رافع العيساوي


اعتقال حماية وزير المالية العراقي .. حلقة جديدة في مسلسل استهداف ممثلي أهل السنة في الحكومة الشيعية
بقلم نذير العراقي – خاص مشروع عراق الفاروق

اختطفت قوة أمنية تابعة للمالكي فوج حماية وزير المالية السني رافع العيساوي ظهر أمس الخميس 20/12/2012م بالكامل والمكون من 200 عنصر.
وحدثت عملية المداهمة والخطف عندما كان العيساوي باجتماع مع علي العلاق ومسؤول أمريكي في مقر وزارة المالية، ثم قامت بمداهمة بيت الوزير في المنطقة الخضراء وتختطف عدداً آخر ليصبح المجموع الكلي (200 مخطوفاً ) .
وقد توالت ردود الفعل السنية المستنكرة لما حصل من استهداف لوزير- دون احترام لسيادة الوزارة- كل ذنبه أنه ممثل للسنة في الحكومة الشيعية.
وإني لا أستغرب من هكذا تصرفات من قبل حكومة المالكي الشيعية، فهي سبق وأن أقصت ممثلي السنة في الحكومة كالشيخ النائب عبد الناصر الجنابي والنائب محمد الدايني الذي طاردته وأصدرت بحقه وأفراد حمايته مذكرات اعتقال ويتم اعتقال حمايته وتعذيبهم وانتزاع اعترافات كاذبة بقوة التعذيب – وقد ثبتت براءته من كل هذه الأفعال  بعد تحقيق مستقل من قبل البرلمان الأوربي مؤخراً – وما حصل مع نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي مما لا يخفى عليكم واليوم العيساوي، والعامل المشترك بين هؤلاء وجريمتهم الوحيدة التي اقترفوها – بنظر الحكومة الشيعية – هي تمثيلهم للسنة !
ولست هنا بصدد الدفاع عن الدكتور رافع العيساوي وزير المالية ولكني أود أن ألفت نظر القارئ الكريم أن السبب الوحيد لما حصل له هو سنيته فالشماتة به لا تصح في هكذا موقفه وإن كان قد أخطأ بحق أهل السنة فنحن من يحاسبه ولن نترك شخصاً حورب بسبب تمثيله لنا، وهذا لا يعني أني أؤيده في توجهه أو أدافع عنه حتى ، إنما أدافع عن السبب الذي حورب لأجله وأقف الوقفة التي يأمرني بها ديني في هكذا موطن .
وعند تتبعي لردود الفعل على هذه الجريمة النكراء وجدت مواقفاً عدة ألخصها في سطور :
-         القائمة العراقية تدعو المالكي لإطلاق سراح المخطوفين فوراً وتحمله مسؤولية سلامتهم، وتعلن أن هذا الفعل يأتي في إطار استهداف قادة العراقية وجمهورها وتدعو جماهيرها للنزول للشارع .

-         وزير المالية الدكتور رافع العيساوي: القوة التي داهمت مكتبي هي ميليشيا كونها اختطفت حمايتي دون أمر قضائي !

-         العيساوي مخاطباً المالكي: أنت لا تؤمن بالشراكة ولا تؤمن بالقانون ولا الدستور وأحملك المسؤولية كاملة .

-         مجلس علماء العراق يدعو أهل السنة أن يقفوا وقفتهم ليدافعوا عن حقهم وكيانهم بكل الطرق المشروعة ضد هذا الظلم الذي يستهدف رموزهم .
-         مفتي العراق الشيخ الدكتور رافع العاني يدعو أهل السنة للوقوف بقوة ضد المالكي وحكومته التي أعلنت الحرب بصراحة على كل سني .
-         بعد صلاة الجمعة : القوات الأمنية في مدينة بعقوبة تفرق بالقوة مظاهرة مؤيدة لوزارة المالية رافع العيساوي بينما تسمح بأخرى مناوئة له دون ترخيص ( قناة بغداد الفضائية)
-         ذكر لي مصدر خاص من داخل مدينة النعمان ( الأعظمية ) أن مهرجاناً خطابياً قد حصل في باحة المسجد بعد الصلاة مباشرة استنكاراً لما حصل وقد خصص خطيب المسجد أحمد حسن الطه رئيس المجمع الفقهي لكبار علماء العراق خطبته ( التي تم بثها على قناة بغداد الفضائية ) للحديث عن هذا الموضوع مشيراً إلى المخطط الرامي إلى إقصاء أهل السنة ( أطلق عليهم تسمية عنصر أو مكون معروف!).
-         مهرجان خطابي بشعارات ذات سقف مرتفع في الفلوجة بعد صلاة الجمعة وتلاوة بيان لمجلس عشائر الفلوجه جاء فيه :
1-    نطالب نواب العراقية بالانسحاب من هذه المهزلة وتعليق عضويتهم في البرلمان .
2-    نطالب بإطلاق سراح المعتقلات الحرائر من كافة السجون.
3-    اليوم نشاهد طائفية مقيتة تريد أن تقضي على هذا البلد وعلى عاداته وتقاليده.
4-    المطالبة بإطلاق سراح فوج حماية الوزير فوراً وتحميل حكومة المالكي المسؤولية كاملة عن سلامتهم .

وذكّرت الشعارات المرفوعة أهالي الفلوجة بتاريخهم الجهادي البطولي وطالبتهم بإعادة هذه البطولات ولكن ضد الحكومة الشيعية الظالمة هذه المرة .

-         عشائر الأنبار وفي موقف مشرف يغلقون الطريق الدولي الواصل بين بغداد وسوريا والأردن من جهة أخرى شمالي الرمادي ويصلون صلاة الجمعة في الطريق الرئيسي :

صورة لصلاة الجمعة في الطريق الدولي اليوم :

صورة الخبر من قناة بغداد الفضائية ( ما يظهر في الصورة أثناء الخبر هو تجمع مجلس عشائر الفلوجة والمهرجان الخطابي فيها ):

وقد استمر الإغلاق حتى الساعة الرابعة عصراً لتنتقل ساحة التجمع قرب مسجد الهدى القريب وليتم بحث الموقف الذي سيتخذ هناك وقد نقلت قناة الأنبار الفضائية هذا الإغلاق الاحتجاجي بثاً حياً ومباشراً، وقد أمهلت هذه العشائر الحكومة الشيعية 24 ساعة لـ :
1-    إطلاق سراح المخطوفين من فوج حماية الوزير فوراً.
2-    إطلاق سراح جميع (هكذا قالوا ) الحرائر السنيات في سجون المالكي.
3-    إطلاق سراح جميع المعتقلين السنة في سجون المالكي.
وقد هدد الشيخ المتحدث باسم الجموع الحكومة باللجوء لخيارات لا يحمد عقباها في حال عدم إطلاق سراحهم وأن كل الخيارات مطروحة بلا استثناء، مؤكداًَ أن أهل السنة لم يعودوا يطيقون استهدافهم الواضح على الهوية وأن السيل قد بلغ الزبى !
ثم تحدث أحد مشايخ عشيرة العيساوي ليؤكد مطالب الشيخ ويعلنها وبكل صراحة أن الجماهير الغاضبة من أهالي المحافظة يرفضون إمهال الحكومة وأن جماهير الرمادي قد أمهلت الحكومة ونحن نحاول إقناع جماهيرنا بذلك !
-         القائمة العراقية عقدت بعد عصر الجمعة اجتماعاً في منزل العيساوي لمناقشة التطورات الحالية واتخاذ القرارات المناسبة .
وبعد عرضي لكل هذه المواقف وردات الفعل الصادرة إزاء ما حدث، أريد أن أقف وقفات استثمر فيها الحديث وأنبه إخواني على التركيز عليها في هذه الأزمة :

1-    وزير المالية العيساوي استهدف بسبب سنيته ولا ينبغي للسنة أن يتخلوا عنه ويسلموه للشيعة، لأن سنيته سبب استهدافه والسنة هم من يحاسبه فقط !
2-    إن وقوفنا بصفه لا يعني تأييدنا المطلق له، بل لأننا على يقين تام أن في استهدافه استهداف واضح لأهل السنة كما هو حال من سبقه.
3-    ينبغي علينا استثمار الحدث أكثر من التركيز على نقل الأخبار المتعلقة فيه؛ ولذلك أنصح جميع أخوتي الأفاضل من العاملين في المجال الإعلامي بالتركيز على قضية استحالة التعايش مع الشيعة وأنهم يستهدفون كل سني مهما كان توجهه وتقديم خيار الفيدرالية كخيار ناجح لإقناع الناس فيه ولإدراجه ضمن مطالب أهل السنة في هذه المحافظات، فالفرصة الآن لتبنيها كخيار للجماهير مواتية أكثر من أي وقت مضى.
4-    تذكير أهل السنة في المحافظات ببطولاتهم وصولاتهم ضد المحتل الأمريكي ودعوتهم لتبني هذا الخيار مع العدو الشيعي أيضاً، لأن الاستغناء عن الخيار العسكري ( المواجهة المسلحة ) في أي جهد سيجعل من الفشل مصيراً له !
5-    التركيز على مظلومية أهل السنة في ظل الحكومة الشيعية ونقل الجرائم الشيعية بحق أهل السنة ودعوتهم للتحرك لإيقافها.
6-    الشماتة بما حصل للعيساوي من قبل بعض أهل السنة لا تصح في هكذا موقف، لأن في استهدافه استهداف لمكونه ولأن الأمر لن يتوقف عنده بل سيشمل جميع ممثلي أهل السنة في الحكومة، فهل رأيتم من يشمت بنفسه؟

اللهم أحفظ أهل السنة واجمع كلمتهم على كتابك وسنة نبيك – صلى الله عليه وسلم – وأنصرهم على أعداء الدين .. والحمد لله رب العالمين

نذير العراقي
الجمعة 21/12/2012 م

الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012

انطلاقة مشروع عراق الفاروق للتصدي للخطر الشعوبي


انطلاقة مشروع عراق الفاروق للتصدي للخطر الشعوبي
بقلم – مدير مشروع عراق الفاروق " مشروع القادسية الثالثة سابقاً "

 الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين، وبعد :

فقد طالبني عدد كبير من الأخوة العاملين والمهتمين بالقضية السنية بشكل عام ومتابعي مشروعنا السابق ( مشروع القادسية الثالثة ) بالعدول عن قراري القاضي بإيقاف عمل المشروع بسبب ما حصل من براءة علنية منه؛ لأن هذا القرار لا يخدم إلا الشيعة في نهاية المطاف، ولقد أخبرت بعضهم بالأسباب التي دعتني لاتخاذ هذا القرار وسبب إصراري على عدم التراجع عنه.

وتلبيةً لنداء الأحبة والمتابعين ممن آلمهم هذا القرار وكرروا مطالبتهم لي بالتراجع عنه، أعلن عن استجابتي لنداءاتهم المباركة بإطلاق مشروع جديد يحمل اسم ( مشروع عراق الفاروق للتصدي للخطر الشعوبي) يسير بنفس الآلية التي سار عليها المشروع السابق مع توسع وتنوع جديد في بعض المهام ولنكمل مسيرتنا التي عاهدنا الله – عز وجل – على السير فيها رغماً عن الصعوبات والمعوّقات ولو كره الشانئون .

ومما شجعني على اتخاذ هذا القرار : استجابة جميع أعضاء المشروع السابق للعمل ضمن المشروع الجديد بل وترحيبهم في الفكرة وما وجدته من دعم إعلامي بتخصيص مساحات جديدة للمشروع الجديد بعد نشري للرد المعنوّن (نهاية مأساوية لمشروع القادسية الثالثة) الذي وضّح كثير من الحقائق الخافية على غالب المتابعين.

وبالرغم من أن المشروع الجديد سيسير بنفس الخطى التي سار عليها المشروع القديم فلا بدّ أن نبين بعض الأمور المتعلقة فيه بشكل سريع :

رؤيتنا :

إن ما تمر به الأمة حالياً من مآسٍ وويلات يتطلب من أهل السنة في كل مكان رصد هذه التجاوزات ونشرها واستغلالها استغلالاً أمثلاً يحقق لأهل السنة مصلحتهم، ولذلك لا بد من تضافر الجهود وتوحيد الكلمة والصف السني وغض الطرف عن المواضيع التي لا تحقق للسنة أي مصلحة فضلاً عن أن يكون ذلك سبباً في شتاتهم وتمزقهم بشكل أكبر مما نراه اليوم .

نؤمن بالحلول المركبة ولا نرى أي مانع من السير بمشروعين يخدمان أهل السنة في نفس الوقت؛ ولذلك فلا نجد من تعارض بين مواجهة مجرمي الشيعة وميلشياتهم من جهة ودعوة عوامهم للسنة من جهة أخرى .

أهدافنا :

1-    نشر التوحيد والعلوم الشرعية لعوام أهل السنة لأنها وظيفة الأنبياء وهي أشرف الوظائف قاطبة، قال تعالى : " وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللهِ وعَمِلَ صَالِحاً وَقال إنّني مِنَ الْمُسْلِمِينَ" ( فصلت : 33)
2-    توعية أهل السنة في العالمين العربي والإسلامي بخطر التشيع والمساهمة بصد الغزو الشيعي لهذه البلدان بكل الوسائل المتاحة .
3-     توحيد أهل السنة في العراق تحت راية واحدة تدافع عنهم وتطالب بحقوقهم وتوّثق وتنشر ما حصل لهم من جرائم ليعاقب فاعلوها .
4-    إيقاف الزحف الشيعي الشعوبي الرامي إلى غزو دول العالم كافة وتحصين الدول السنية من هذا الخطر عن طريق فضح مخططاتهم ومتابعتها والتعامل معها بالشكل المناسب.

بنود المشروع :
1-    نعمل بما يتوفر لنا من إمكانات باستخدام جميع الوسائل المتاحة للوصول إلى الغاية المنشودة .
2-    نؤمن بضرورة توحيد أهل السنة تحت مرجعية واحدة وندعم التوّجه الذي أعلن عنه الشيخ الدكتور سامي الجنابي - حفظه الله ووفقه ومن معه- بقرب الإعلان عن مرجعية دينية وسياسية للسنة، ونجعل مشروعنا هذا في خدمة هذه المرجعية التي طال انتظارها.
3-    صد التشيع ومقاومته أول الأولويات وأعلاها ولن يمنعنا عنه أحد إلا الله – عز وجل – والرد على بعض المخالفين هنا وهناك لا يعني تركنا للتصدي للخطر الأكبر والأول وهو التشيع متمثلاً بالحكومة الإيرانية الشعوبية وعملائها في جميع العالم كحكومة المالكي في العراق وكحزب اللات في لبنان والحوثيين في اليمن وحكومة بشار الأسد في سوريا .. الخ.
4-    ندرك أن المرحلة الحالية تتطلب ضبط النفس وعدم الانجرار لمعارك جانبية على حساب القضية المركزية (السنة – الشيعة) لأننا نعلم أن المستفيد الوحيد من الانشغال بالخلاف (السني – السني) هم الشيعة؛ ولهذا فلن نكون أدوات في مشروع الشيعة الخبيث!.
5-    لن نسمح بالمساس بمجاهدينا الأبطال أو مشايخنا الأجلاء ولا يتوقع أي طرف منا سكوتاً على الطعن فيهم أبداً .
6-    نؤيد كل حل يحافظ على أهل السنة كمكون له حجمه المعروف في العراق، ومن ذلك الفيدرالية التي نعتقد أنها ستحافظ لأهل السنة في العراق على كيانهم وهويتهم وتوقف الجرائم اليومية التي ترتكب بحقهم على اختلاف مسمياتها (مداهمات – اعتقالات –تعذيب – اغتصاب للمعتقلين والمعتقلات – إعدامات – اغتيالات – تهجير – استهداف – اغتصاب للمساجد والأوقاف السنية .. ) ونعمل على توثيق هذه الجرائم ونشرها للعالم أجمع؛ ليعلم المجتمع الدولي بما يحصل لأهل السنة في العراق.
7-    نؤمن بالجهاد بمفهومه الواسع وأنه واجب (في حالة سنة العراق الآن) على كل مسلم كل من موقعه وفي المكان الذي يجد نفسه فيه، وتكامل العمل بين المهام المختلفة ليصب في مصلحة أهل السنة في العراق في نهاية المطاف، ولسنا بمن يعتقد أن حمل السلاح هو السبيل الوحيد للجهاد ( علماً أنه مطلوب ولا غنى عنه)، فالدعوة جهاد والإعلام جهاد وكلمة حق عند سلطان جائر جهاد .. فابشروا !   
8-    ندرك زماننا الذي نعيش فيه وما تفرضه علينا طبيعة المرحلة لننطلق منها لاختيار الأسلوب الأمثل للمواجهة، فمن يعتقد أن الأسلوب الذي اتبع في طرد المحتل الأمريكي من أرض العراق صالح لمواجهة النفوذ والتغلغل الشيعي في كل مؤسسات الدولة كما هو اليوم، فهو واهم بعيد عن الواقعية كل البعد ! .
9-    قمنا بعمل مدونة خاصة بالمشروع : http://ifaroq.blogspot.com/
كأساس للعمل الذي سيتوسع في الأيام المقبلة ليشمل تخصيص أقسام خاصة بالمشروع في عدد من المنتديات.

10-لنحافظ على مادة المشروع السابق (مشروع القادسية الثالثة) فقد قمنا بعمل مدونة خاصة بأرشيف المشروع فقط ويجري العمل على نقل جميع المواضيع لها : http://arqad3.blogspot.com/

11-لمن يريد الانضمام للمشروع .. نتمنى إرسال رسالة بعنوان(استجابة) للإيميل : sunnataliraq@yahoo.com

12- إن انطلاقة مشروعنا (عراق الفاروق) في نفس تاريخ اليوم الذي انطلق فيه مشروع القادسية الثالثة، مما يجعل حصاده يصدر بنفس التاريخ شهرياً ليؤكد أن المشروع الحالي سيسير بنفس منهجية المشروع السابق عدا جزئية الرد على (جماعة معروفة والتي كانت البراءة من المشروع بسببها) تركيزاً منا على العدو الأخطر وهو الشيعي مع الاحتفاظ بحق الرد.

·        حساب المشروع في تويتر ( مشروع عراق الفاروق-  ifaroq (
·        صفحة المشروع في الفيس بوك ( مشروع عراق الفاروق )
http://www.facebook.com/IRAQALFAROQ 

والحمد لله رب العالمين

كتبه : مدير مشروع عراق الفاروق ( القادسية الثالثة سابقاً )
الثلاثاء 18/12/2012 م
الموافق: 4/2/1434  هـ