السبت، 1 نوفمبر 2014

الأنبار مدينتي/ هذا ما بقي من بيتي ومنطقتي



حي البكر / الرمادي

بسواعد الابطال الشجعان الغياری تم تحرير هذه المنطقة من الجرذان والخونة والمليشات
فعلی اهالي المنطقة العودة الی منازلهم التي لم يتبق منها غير الانقاض ..
 اهم شي الشجعان والغياری .. البيوت مو مشكلة
ويكليكس


حي الأندلس / الرمادي


شارع عشرين / الرمادي


حي الملعب/ الرمادي



هذا التخريب فقط في مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار

كل هذا الدمار بسبب تسلط أعداء أهل السنة في الحكم
بحجة إزالة الديكتاتورية وجلب الديمقراطية .

كل هذا التخريب بدأ يعلن عن نفسه بأنها (حرب) بحجة مكافحة الإرهاب ،
وكل هذا الدمار المستمر الذي لم يتوقف بسبب الخونة الذين تسلطوا على رقاب الناس
من أجل حفنة من الدولارات 

من أجل 39 (إرهابي) في ساحة اعتصام الرمادي !

هكذا أعلن المحافظ الجديد المجرم أحمد خلف في لقاءه مع المالكي بتسجيل بصوته موثق

أقترب العام على نهايته ولم تنتهي ضربات الحكم الشيعي الطائفي على مدننا ومناطقنا بشتى الأسلحة الثقيلة حتى استعانت وأعانت الغرب الكافر بتحالف غادر بطائراته وأسلحته المحرمة بالحجة نفسها مكافحة الإرهاب 

بدأت معركة الشيعة المقدسة تعلن عن نفسها ضد (ذراري بني أمية)
كما تعودوا على الاعتقاد بها منذ الصغر
 والله منه العون والنصر

كلمة لمن يسمونهم داعش :

أن جريمة الإبادة في أهالي هيت وعشيرة ألبو نمر بإعدام أكثر من 250 مسلم سني بحجة إعانة الحكومة لن تولد إلا ردة فعل خطيرة تعيد النظر بانضمام الشباب ،
عدا التشتت لدى أهل السنة بالطرف الذي يجب أن ينصروه ، وكل منهم مبرراته ودلائله.
وما كتبه أحد كتاب صفحة (الأنبار مدينتي) يكاد يكون ما يفكر فيه أغلب أهالي الأنبار ، بل أغلب النازحين عن مناطقهم بسبب الهجمات،
وما زاد وأدهى الضحايا بالآلاف تطال النساء والأطفال والشيوخ مع رجال تخسرهم العراق .

النصر المبين عندما تكون الوحدة وتكون القيادة واعية لمكاسب الهجمات في أي سلة تقع
فكيف يمكن أن يُعطى لدولة المليشيات المبرر تلو المبرر؟
وما النفع أن يتم حياد شيوخ أهل السنة أئمة المساجد وعلماءهم عن المشورة بل فيه الضرر والفرقة ، والله من وراء القصد .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق