(يُخَادِعُونَ ٱللَّهَ وَٱلَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ) البقرة الآية 9
عندما نسمع في عهد الخيانة والغزو بتحريف القرآن واللعن واللطم من قبل الشيعة نتساءل أين كبراءهم؟!
تحريف القرآن إنا اعطيناك الكوثر
الرادود حيدر العطار في حسينية في الكويت
مقتدى الصدر أبن أكبر مرجع في العراق
وزعيم التيار الصدري وجيش الدجال
وعندما نسمع ساستهم نقول لربما جنبتهم السياسة أوحال دينهم
رئيس الوزراء في العراق نوري المالكي
حالة مالقة / آية قرآنية !
آية العدل أساس الملك!
عن
القاضي النائب في دولة القانون محمود الحسن
ومن يستمع لخطاب رئيس الوزراء العبادي في خطته يوم 9/9
يجد خطأ حفظه للقرآن وما أبعدهم عنه
عن المناهج الدراسية حدث ولا حرج
خطأ في الآيات في كتاب الفيزياء للدراسة الثانوية
عدا تحريف إركان الإسلام بتثبيت (الخمس)
أما في المؤسسة العسكرية في عهد الحكم الشيعي
آية قرآنية مكتوبة بالخطأ ( بلحق) في لباس الاستخبارات العسكرية
كفر مزدوج لعوام الشيعة بأسم آل البيت !
كيف يريدونا أن نعيش معهم وبأي شرع ؟
وكيف يمكن المصالحة وحملات الإبادة جارية على أهل السنة ؟
والله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق